السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
هذه القصه من أنشائي أتمنا أن تنال أعجابكم
ماكتبتها إلا بعد ماقريت إن مافي زعل
يا زهرةالبستان و يا زارع الورد
بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ
يحكى أن في هنالك فتى يدعى زارع الورد يعش في قرية صغيره
و كانت هناك فتاه دائماً تغيضه تدعى زهرةالبستان تمر على بستانه ورده المتواضع وهي ذاهبة إلى تستان والدها
وكما في كل يوم إما أن تركل أصيص الزهور
أو تشتمه وهوأضاً شتمه وأيضاً يضع العوائق في طريقها
إلى أنه ذات يوم هاجم لصوص قريتهم وخربوا
محاصيلها و أحرقوا بعض منازلهم و أختطفوا النساء منهم ومن بينهم زهرةالبستان
ونبعت من زارع الورد
الشجاعه وشهامه لأنقاذ نساء القريه وستطاع هذا الشجاع من التسلل إلى مخيم الصوص وإنقاذ النساء
وأصبح هو فارساً في أعين أهل قرية
ما عدا زهرةالبستان ظلت متمسكه بموقفها أتجاه زارع الورد حتى أتى
ذلك اليوم الذي تمر فيه زهرةالبستان من أمام بستان زارع الورد
شاهدت أفعىً تحاول الأقتراب من زارع
الورد لي تلدغه وبكل شجاعه رمت ما بيدها لتحمل
حجراً و ترميه بتجاه الأفعى وفي لحظه ظن أنها
ترميه بذلك الحجر وبعد ذلك أرتطم الحجر بالأفعى
فبتعدت فتيقن زارع الورد بأنها كانت تساعده
فنحذف من ذاكرتهم كل ما كانوا يفعلونه ونتها
الخلاف فيما بينهم ورحل زارع الورد من القريه
ليحترف مهنت الزراعه و تزوجت وعاشة في هناء .
زهرةالبستان * *زارع الورد
أنتهت القصة ويش رايكم
هذه القصه من أنشائي أتمنا أن تنال أعجابكم
ماكتبتها إلا بعد ماقريت إن مافي زعل
يا زهرةالبستان و يا زارع الورد
بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ
يحكى أن في هنالك فتى يدعى زارع الورد يعش في قرية صغيره
و كانت هناك فتاه دائماً تغيضه تدعى زهرةالبستان تمر على بستانه ورده المتواضع وهي ذاهبة إلى تستان والدها
وكما في كل يوم إما أن تركل أصيص الزهور
أو تشتمه وهوأضاً شتمه وأيضاً يضع العوائق في طريقها
إلى أنه ذات يوم هاجم لصوص قريتهم وخربوا
محاصيلها و أحرقوا بعض منازلهم و أختطفوا النساء منهم ومن بينهم زهرةالبستان
ونبعت من زارع الورد
الشجاعه وشهامه لأنقاذ نساء القريه وستطاع هذا الشجاع من التسلل إلى مخيم الصوص وإنقاذ النساء
وأصبح هو فارساً في أعين أهل قرية
ما عدا زهرةالبستان ظلت متمسكه بموقفها أتجاه زارع الورد حتى أتى
ذلك اليوم الذي تمر فيه زهرةالبستان من أمام بستان زارع الورد
شاهدت أفعىً تحاول الأقتراب من زارع
الورد لي تلدغه وبكل شجاعه رمت ما بيدها لتحمل
حجراً و ترميه بتجاه الأفعى وفي لحظه ظن أنها
ترميه بذلك الحجر وبعد ذلك أرتطم الحجر بالأفعى
فبتعدت فتيقن زارع الورد بأنها كانت تساعده
فنحذف من ذاكرتهم كل ما كانوا يفعلونه ونتها
الخلاف فيما بينهم ورحل زارع الورد من القريه
ليحترف مهنت الزراعه و تزوجت وعاشة في هناء .
زهرةالبستان * *زارع الورد
أنتهت القصة ويش رايكم