وجدته..
نعم هذا هو فارس أحلامي..
هذا هو الرجل الذي كنت أحلم به..
وجدت فيه كل الصفات التي كنت أتمناها..
أجل هذا هو الذي يستحق أن يشاركني حياتي..
فقد وجدت فيه كل معاني الرجوله الحقه..
جاء يوم زفافي والأرض لاتسعني من فرحتي
ارتديت فستان زفافي الأبيض وأنا أرى الدنيا من حولي..
وقد أكتسحها البياض من سعادتها بي..
واشعلت قناديل الزينه في كل مكان..
والأحبة حولي يشاركوني فرحة عمري..
وها انا ازف لفارس أحلامي الذي طالما حلمت به..
وهاهو أصبح بجانبي..
وأصبحنا نعيش في مملكتنا نرسم معاً كيف سنجعل
حياتنا جميله ودنيانا هانئه وتهامسنا باسم الحب وقدمت
له وعداً بأن يكون بيتنا جنة هو صاحبها وأطفالنا هم عصافيرها..
قال لي يريد طفله تحمل الكثير من ملامحي فقاطعته بأني أحلم بولد
يحمل الكثير من صفاته ورجولته..
مضت بنا الأيام ونحن ننعم بالحب والسعادة وكل يوم نرسم حلماً جميلاً..
وأصبح لاينقصنا سوى طفلً يزين حياتنا..
ولكن تأخر تحقيق الحلم بدأ القلق يسطيرعليه هو وأنا احاول تخفيف
الموقف رغم أن داخلي يغلي قلقاً..
حتى حانت ساعة الصفر وحلت المفاجأه التي كــسرت الأماني
وحطمت الأحلام وعصفت بقلوبنا..
بكل أسف.....
زوجي عقيم......!!
ولا أمل في علاجه.
زوجي بنظر المجتمع رجل ولكن رجولته ناقصه؟؟؟!!
تركني زوجي الذي أحبه بل وأعشقه خيارين فإما البقاء معه
أو الرحيل عنه وإن كان يفضل أن أرحل عنه حتى أحقق حلمي من غيرهـ
رغم علمي بحبه لي....
دوامه أصبحت أعيشها....!!
هل أستمر مع زوج أحبه ويحبني ولكن لاشيء يجمل هذا الحب
فالأطفال هم زينة الحياهـ؟
هل أتنازل عن حلم الأمومه وانا أرى من حولي أطفال قريباتي وصديقاتي؟
فيتقطع قلبي ألماً..
هل أغامر بالبقاء معه وشبح الوحدهـ يلازمني فيما لو فارقني هذا الزوج
في يوماً من الأيام؟
هل أدوس على قلبي وأختار الإنفصال وأرتبط بآخر يحقق حلمي في الأمومه
ولكنه زوج ليس في كمال زوجي السابق؟
ماذا أفعل؟؟؟؟
عــفواً..........
ماسبق لست انا من يعيش مرارتها..
ولكنها حالة تصورتها من واقع موجود بيننا فأردت أن أعبر عنها ليس إلا..
عزيزتي حواء/
لو كنتي انتي بطلة هذهـ القصه ماذا ستفعلين؟
عزيزي آدم/
لو كانت زوجتك التي تحبها إمراءهـ عقيم هل ستنفصل عنها
أم ستتزوج عليها أم سترضى بنصيبكـ معها؟
نعم هذا هو فارس أحلامي..
هذا هو الرجل الذي كنت أحلم به..
وجدت فيه كل الصفات التي كنت أتمناها..
أجل هذا هو الذي يستحق أن يشاركني حياتي..
فقد وجدت فيه كل معاني الرجوله الحقه..
جاء يوم زفافي والأرض لاتسعني من فرحتي
ارتديت فستان زفافي الأبيض وأنا أرى الدنيا من حولي..
وقد أكتسحها البياض من سعادتها بي..
واشعلت قناديل الزينه في كل مكان..
والأحبة حولي يشاركوني فرحة عمري..
وها انا ازف لفارس أحلامي الذي طالما حلمت به..
وهاهو أصبح بجانبي..
وأصبحنا نعيش في مملكتنا نرسم معاً كيف سنجعل
حياتنا جميله ودنيانا هانئه وتهامسنا باسم الحب وقدمت
له وعداً بأن يكون بيتنا جنة هو صاحبها وأطفالنا هم عصافيرها..
قال لي يريد طفله تحمل الكثير من ملامحي فقاطعته بأني أحلم بولد
يحمل الكثير من صفاته ورجولته..
مضت بنا الأيام ونحن ننعم بالحب والسعادة وكل يوم نرسم حلماً جميلاً..
وأصبح لاينقصنا سوى طفلً يزين حياتنا..
ولكن تأخر تحقيق الحلم بدأ القلق يسطيرعليه هو وأنا احاول تخفيف
الموقف رغم أن داخلي يغلي قلقاً..
حتى حانت ساعة الصفر وحلت المفاجأه التي كــسرت الأماني
وحطمت الأحلام وعصفت بقلوبنا..
بكل أسف.....
زوجي عقيم......!!
ولا أمل في علاجه.
زوجي بنظر المجتمع رجل ولكن رجولته ناقصه؟؟؟!!
تركني زوجي الذي أحبه بل وأعشقه خيارين فإما البقاء معه
أو الرحيل عنه وإن كان يفضل أن أرحل عنه حتى أحقق حلمي من غيرهـ
رغم علمي بحبه لي....
دوامه أصبحت أعيشها....!!
هل أستمر مع زوج أحبه ويحبني ولكن لاشيء يجمل هذا الحب
فالأطفال هم زينة الحياهـ؟
هل أتنازل عن حلم الأمومه وانا أرى من حولي أطفال قريباتي وصديقاتي؟
فيتقطع قلبي ألماً..
هل أغامر بالبقاء معه وشبح الوحدهـ يلازمني فيما لو فارقني هذا الزوج
في يوماً من الأيام؟
هل أدوس على قلبي وأختار الإنفصال وأرتبط بآخر يحقق حلمي في الأمومه
ولكنه زوج ليس في كمال زوجي السابق؟
ماذا أفعل؟؟؟؟
عــفواً..........
ماسبق لست انا من يعيش مرارتها..
ولكنها حالة تصورتها من واقع موجود بيننا فأردت أن أعبر عنها ليس إلا..
عزيزتي حواء/
لو كنتي انتي بطلة هذهـ القصه ماذا ستفعلين؟
عزيزي آدم/
لو كانت زوجتك التي تحبها إمراءهـ عقيم هل ستنفصل عنها
أم ستتزوج عليها أم سترضى بنصيبكـ معها؟